Fidel
Soldado de las Ideas
دعا المؤتمر الوطني الأفريقي حكومة الولايات المتحدة إلى رفع الحصار الذي تفرضه على عدة دول للسماح لها بمكافحة فيروس كورونا كوفيد 19- بشكل أفضل.
وفي بيان صادر عن الأمين العام لهذه المنظمة السياسية، آيس ماغاشولي، طلبت من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "الرفع الفوري لجميع العقوبات المفروضة على كوبا وإيران وفنزويلا ونيكاراغوا وفلسطين، للسماح لحكومات هذه الدول بالحصول على الدعم والموارد اللازمة لحماية شعوبهم".
Als ich im Jahr 1981 bei der 68. Interparlamentarischen Konferenz sprach, sagte ich – nach der Aufzählung von Prozentzahlen und Angaben zur Verdeutlichung der wachsenden Kluft zwischen der entwickelten und opulenten Welt und den Ländern, die deren Kolonien und Herrschaftsgebiete darstellten und über Jahrhunderte hinweg Opfer von ununterbrochener Ausplünderung waren – einen Satz, der damals übertrieben erscheinen konnte: „Wenn die Gegenwart tragisch ist, so lauert für die Zukunft Finsternis."
هافانا، 30 مارس/آذار 2020 (راديو هافانا كوبا) : دعا وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز من جديد، إلى التعاون الدولي في الكفاح لوقف انتشار كوفيد 19، وقال أن الولايات المتحدة تختار العداء والعزلة.
وأشار برونو رودريغيز في موقعه على شبكة التواصل الاجتماعي، أن الأزمة الحالية الناتجة عن فيروس كورونا كوفيد-19، يفرض التعاون وحتى الاعتراف بالخلافات السياسية.
وندد رئيس الدبلوماسية بتدخل واشنطن في مكافحة هذا المرض، من خلال مهاجمة الدول التي تمارس التضامن والتعاون الدولي.
ندد الرئيس الكوبي، ميغيل دياز كانيل، بالحصار الاقتصادي والتجاري والاضطهاد المالي الذي تفرضه الولايات المتحدة ضد الدولة الكاريبية، في خضم الكفاح لمواجهة فيروس كورونا كوفيد-19.
ودعا دياز كانيل، في حواره المنتظم مع السلطات الوطنية والإقليمية لمناقشة التدابير المتخذة ضد الفيروس التاجي الجديد، إلى تكثيف الكشف عن المصابين بكوفيد-19 والاختبارات وزيادة الاهتمام بالمرضى.
وشدد الرئيس الكوبي على أن المشاكل المالية وتوافر العملات الأجنبية تتفاقم، في ظل وضع قيود هائلة يفرضها حصار واشنطن على الشعب الكوبي.
سلط وزير الخارجية الكوبي، برونو رودريغيز، الضوء على تضامن بلاده الطبي مع دومينيكا، بعد وصول فرقة من المهنيين الصحيين في تلك الدولة الواقعة شرق البحر الكاريبي لوقف انتشار فيروس كورونا كوفيد-19.
وأكد برونو رودريغيز في موقعه على شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر"، على العلاقات التي توحد الحكومتين والالتزام بمكافحة فيروس كورونا كوفيد-19.
أستذكر وزير العلاقات الخارجية الكوبي برونو رودريغيز، الأفكار التضامنية للقائد التاريخي للثورة الكوبية فيدل كاسترو.
ونشر برونو رودريغيز عبارة لفيدل كاسترو، تشير إلى سياسة التضامن في البلاد، والتي ظهرت بالتعاون الطبي لأكثر من خمسة عقود في 164 دولة.
وأكد وزير الخارجية الكوبي عن أن أكثر من 400 ألف مهني صحي قد أنجزوا مهمة أممية في دول مختلفة في القارات الخمس، ويقوم حاليًا أعضاء فرقة "هينري ريف" في مواجهة ومكافحة فيروس كورونا كوفيد-19 في مختلف شعوب العالم.
سلط وزير الخارجية، برونو رودريغيز، الضوء على موقف كوبا لصالح السلام والتضامن والصحة والحياة.
وشدد برونو رودريغيز في موقعه على "تويتر"، على أن الجزيرة الكاريبية تفتخر بالمهنيين الصحيين الذين ينضمون، داخل حدودها وفي مختلف أنحاء العالم، إلى المعركة ضد فيروس كورونا كوفيد-19.
وأضاف وزير الخارجية، إنهم "يجسدون الرسالة الإنسانية والتضامنية للثورة الكوبية".
أعرب الرئيس البوليفي السابق إيفو موراليس، عن أن كوبا والصين تثبتان إمكانية وجود عالم يتمتع بالصحة وعلى أنه حق من حقوق الإنسان وليس بضاعة.
وأكد إيفو موراليس في موقعه على "تويتر"، أنه يمكن مشاركة التقدم العلمي كدليل على التضامن بين الشعوب.
ووضعت الدولة الكاريبية ترسانتها التكنولوجية الحيوية في خدمة الإنسانية، وبشكل رئيسي دواء "إنترفيرون ألفا ب2"، وهو عقار تم اختباره بشكل فعال ضد فيروس كورونا (كوفيد-19).
أكد وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز مجدداً تضامنه مع شعب وحكومة إيران في كفاحهما لمواجهة فيروس كورونا (كوفيد-19).
وندد برونو رودريغيز في موقعه على "تويتر"، بالحصار الذي تفرضه الولايات المتحدة على جمهورية إيران الإسلامية والذي يعيق جهود مكافحة هذا المرض.
وقال وزير خارجية كوبا، "تمنع الإجراءات القسرية التي تتخذها الولايات المتحدة ضد إيران من الحصول على الأدوية والمعدات لمواجهة هذا الوباء، في انتهاك واضح لحقوق الإنسان ومبادئ القانون الدولي".
وصف وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز، حكومة الولايات المتحدة بأنها أكبر معتدي لحقوق الإنسان على هذا الكوكب، رافضا تقريرا صدرته وزارة الخارجية الامريكية مؤخرا ضد الصين وإيران وفنزويلا وكوبا.
وأكد برونو رودريغيز في موقعه على تويتر، أن واشنطن ليست مهتمة بحقوق الإنسان في الجزيرة الكاريبية وتحاول إنهاء سبل عيش 11 مليون شخص لفرض حكومة تخضع لمصالحها.
وندد وزير الخارجية الكوبي بأن التقرير يفتقر إلى المصداقية ويتجاهل، مرة أخرى، الانتهاكات الفظيعة لحقوق الإنسان في العالم لمهاجمة من خلال أغراض سياسية، الحكومات التي لا تخضع لإملاءات البيت الأبيض.
الصفحات