الرئيس الكوبي يترأس أمسية ثقافية وسياسية بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة لوفاة فيدل كاسترو

ترأس ميغيل دياز كانيل رئيس مجلسي الدولة والوزراء في ضواحي جامعة هافانا، أمسية ثقافية وسياسية بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة لوفاة القائد التاريخي للثورة الكوبية فيدل كاسترو.
 
وشارك في هذه الأمسية شخصيات ثقافية وسياسية مثل المفكر واللاهوتي البرازيلي البارز فري بيتو، بالإضافة إلى الشباب والمراهقين وممثلين من جميع قطاعات المجتمع.
 
وسلطت السكرتيرة الأولى للجنة الوطنية للاتحاد الشيوعي الكوبي، سوسيلي مورفا، الضوء في كلماتها على أولئك الذين يمثلون الدور الهام للشباب الكوبي كمدافع عن تراث فيدل كاسترو.

تسليط الضوء في مختلف دول العالم على عمل وأفكار القائد التاريخي للثورة الكوبية فيدل كاسترو

أكد الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، إن فيدل كاسترو سيكون إلى الأبد مثالًا حيًا على العظمة والمبادئ الثورية في خدمة الإنسانية.
 
قال نيكولاس مادورو في موقعه على شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر"، نه بعد 3 سنوات من وفاة القائد والأبدي، يتذكر نوره الأبدي في التعليم والكرامة الذي يصاحب المعارك اليومية.
 
من ناحية أخرى، اجتمع ممثلون دبلوماسيون كوبيون والعمال في قطاعات الصحة والتعليم والبناء التي تخدم في جنوب إفريقيا للإشادة بالزعيم التاريخي للثورة.
 

الرئيس الكوبي يدعو إلى أستذكار الزعيم الخالد فيدل كاسترو وتولي أفكاره

دعا الرئيس الكوبي، ميغيل دياز كانيل، إلى أستذكار قائد الثورة الراحل فيدل كاسترو وتولي إرثه الخاص، من خلال مواجهة الإمبريالية بشجاعة وحزم.
 
وحث دياز كانيل في موقعه على شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر"، على العمل والتفكير من أجل الشعب والخير للشعب، في النضال لأن عالم افضل ممكن.
 
ويقوم الشعب الكوبي بإكرام الزعيم التاريخي للثورة، فيدل كاسترو، من خلال أنشطة متعددة مكرسة لتذكر إرثه في الذكرى الثالثة لوفاته.
 
وبعد ثلاث سنوات من وفاته، يعيش فيدل كاسترو في حب شعبه وفي إعجاب الرجال الطيبين من جميع أنحاء العالم.
 

كوبا تؤكد مجددا على رفضها للانقلاب في بوليفيا والدعم للرئيس الشرعي إيفو مراليس

هافانا، 13 نوفمبر/تشرين الثاني 2019 : أكد وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز من جديد، إدانة بلاده للانقلاب في بوليفيا، وأعاد التأكيد على تضامن الجزيرة الكاريبية مع الرئيس الشرعي إيفو موراليس، المنفي الآن في المكسيك.
 
وانتقد برونو رودريغيز في موقعه على شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر"، الهجوم الذي قامت به مجموعات من اليمين المتطرف في البلد الواقع في أمريكا الجنوبية، تحت حماية وتمويل كامل من قبل حكومة الولايات المتحدة.
 

الرئيس الكوبي يطالب برفع الحصار الأمريكي على بلاده

طالب الرئيس الكوبي، ميغيل دياز كانيل، بالرفع الفوري للحصار الذي تفرضه الولايات المتحدة على كوبا منذ ما يقرب عن 60 عامًا، والذي سبب بخسائر تتجاوز قيمتها 922 ملياراً و630 مليون دولار.
 
وقال دياز كانيل في موقعه على شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر"، إن الشعب الكوبي سيواصل المطالبة في جميع المنتديات والمحافل الدولية بالقضاء على الحصار الظالم، كما سيجري وللمرة الثامنة والعشرين على التوالي في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
 

الأمم المتحدة ترفض وبأغلبية ساحقة أي 187 دولة الحصار الأمريكي المفروض على كوبا

صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة وللمرة الثامنة والعشرين على التوالي، على قرار يدعو لإنهاء الحصار الأمريكي على كوبا والساري منذ 60 عاما تقريبا.
 
وصوتت 187 دولة عضوا بالأمم المتحدة لصالح القرار بينما صوتت ثلاث دول فقط ضده هما الولايات المتحدة وإسرائيل والبرازيل، وامتنعت عن التصويت دولتان هي كولومبيا وأوكرانيا.
 
وفي الخطاب الذي ألقاه وزير الخارجية برونو رودريغيز في الجمعية العامة للأمم المتحدة قبل التصويت، أستنكر عودة السياسة العدائية للولايات المتحدة ضد الجزيرة الكاريبية والأعمال العدائية والعدوانية لإدارة الرئيس دونالد ترامب.

السفير الكوبي في اليونسكو يؤكد مجددا انه لا أحد سيوقف مشروع بلاده الاشتراكي

أكد أوسكار ليون، السفير الكوبي لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، اليونسكو، في باريس إن الأمة الكاريبية لن تتخلى عن المشروع الاشتراكي الذي اختاره الشعب منذ أنتصار الثورة، حتى لو كثفت حكومة الولايات المتحدة أعمالها العدائية والعدوانية.
 
جاء ذلك في كلمة ألقاها في اليوم الأخير من المناقشة العامة للدورة 207 للمجلس التنفيذي للمنظمة التابعة للأمم المتحدة، حيث شدد الدبلوماسي على أن كوبا ستواصل هذا المسار مع التمسك بالسلام ومع أولئك الذين يريدون إقامة علاقات بين الجزيرة الكاريبية والولايات المتحدة على أساس الاحترام والمساواة السيادية والتعاون والمنفعة المتبادلة.

الرئيس الصيني يعبر لراؤول كاسترو عن أستعداده لكتابة فصل جديد من الصداقة الصينية الكوبية

 بعث رئيس جمهورية الصين الشعبية، شي جينبينغ، برسالة إلى السكرتير الأول للحزب الشيوعي الكوبي، راؤول كاسترو، معربًا عن استعداده لكتابة فصل جديد من الصداقة الصينية – الكوبية.
 
جاء ذلك بمناسبة الدورة الاستثنائية للهيئة التشريعية التاسعة للجمعية الوطنية للسلطة الشعبية في كوبا (البرلمان)، هنأ الرئيس الصيني قادة الحزب الشيوعي الكوبي والحكومة والشعب نيابة عن الحزب الشيوعي الصيني والحكومة وشعب البلد الآسيوي .
 
وفي رسالة شي جينبينغ، بعث التهاني الحارة إلى راؤول كاسترو الذي قلدته حكومة بكين بميدالية الصداقة لجمهورية الصين الشعبية.
 

نص الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز في مقرّ منظمة الأمم المتحدة، الولايات المتحدة، في 26 أيلول/سبتمبر 1960.

ربما يظن البعض بأننا مستاؤون جداً من المعاملَة التي لقيها الوفد الكوبي. ليس الحال كذلك. نحن ندرك تماماً ونتفهم دوافع الأمور. ولهذا فإننا لسنا غاضبين، ولا ينبغي لأحد أن يشعر بالقلق من تمكّن كوبا من الإسهام أيضاً بحبة خردل في الجهد الذي يُبذَل من أجل تفاهم العالم.

الرئيس الكوبي يتذكر القيمة التاريخية لأفكار فيدل كاسترو

تذكر الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل، القيمة التاريخية للقائد الخالد للثورة الكوبية فيدل كاسترو، والذي ولد ال 13 أغسطس من عام 1926 في بيران، محافظة هولغين الحالية.
 
وكتب دياز كانيل في موقعه على "تويتر"، "استيقظت كوبا للاحتفال بعيد ميلاد فيدل كاسترو ال 93 الرجل الوريث لتراث البطل الوطني الكوبي، خوسيه مارتي، الرجل الذي نجا من أكثر من 600 هجوم وواجه دون المساومة 11 إدارات الإمبراطورية".
 
وأبرز الرئيس الكوبي في رسالته، أنه على الرغم من أن فيدل ليس موجود جسديًا بين الكوبيين، فإنه يعيش في كل واحدة منهم لأن أفكاره سارية.
 

الصفحات