"(...) الأحداث تبرهن بشكل لا يدحض أنه بعالم اليوم، حيث تسود العولمة، ليس هناك ضمانة لأمن أي بلد. يمكن أن يتكرر بالأمم المتحدة ألف مرة ومرة الرفض بالإجماع للحصار الاقتصادي المفروض على كوبا، أو أي أمور أخرى مثل التأييد لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته ولكن هذا الحق أو أي حق آخر لا يتطابق ومصالح الإمبراطورية لا مجال لبقائه".
Referencia al texto original:
تأملات: "(الإرادة الفولاذية (الجزء الأول", 16 تشرين الأول/ أكتوبر عام 2011