قسيس بريطاني يدعو إلى كسر حاجز الصمت للصحافة الرأسمالية حول قضية الكوبيين الخمسة
دعا القسيس الكاثوليكي البريطاني، جوفري بوتومس، للبحث عن سبل لكسر جدار الصمت من قبل وسائل الإعلام الرأسمالية حول قضية الكوبيين الخمسة، المسجونين ظلما منذ عام 1998 في الولايات المتحدة بسبب نضالهم ضد الإرهاب.
وفي تصريحات للصحافة الكوبية، ذكر المنسق العام لحركة التضامن مع كوبا في بريطانيا العظمى، انه بعد معرفة قضية الكوبيين الخمسة، هيراردو ايرنانديز ورامون لابانيينو وانطونيو جيرريرو وفيرناندو غونزاليز ورينيه غونزاليز، شعر بالاشمئزاز من الظلم المرتكب ضدهم وبدأ بمراسلتهم عبر البريد.
وأكد جوفري بوتومس، الذي قام بزيارة هيراردو ايرنانديز خمس مرات في السجن، ورامون لابانيينو أربع مرات وفيرناندو غونزاليز مرة واحدة، أن موقف المناضلين الكوبيين صامد.
وأشار القسيس البريطاني انه انضم إلى الحملة التضامنية البريطانية من اجل الإفراج عن الكوبيين الخمسة ملايين من الناس من بينهم برلمانيون والنقابات العمالية حيث ينفذون الأول من ديسمبر/كانون الأول المقبل سهرة أمام السفارة الأمريكية في لندن وبمشاركة اسر هؤلاء الكوبيين.
وفي تصريحات للصحافة الكوبية، ذكر المنسق العام لحركة التضامن مع كوبا في بريطانيا العظمى، انه بعد معرفة قضية الكوبيين الخمسة، هيراردو ايرنانديز ورامون لابانيينو وانطونيو جيرريرو وفيرناندو غونزاليز ورينيه غونزاليز، شعر بالاشمئزاز من الظلم المرتكب ضدهم وبدأ بمراسلتهم عبر البريد.
وأكد جوفري بوتومس، الذي قام بزيارة هيراردو ايرنانديز خمس مرات في السجن، ورامون لابانيينو أربع مرات وفيرناندو غونزاليز مرة واحدة، أن موقف المناضلين الكوبيين صامد.
وأشار القسيس البريطاني انه انضم إلى الحملة التضامنية البريطانية من اجل الإفراج عن الكوبيين الخمسة ملايين من الناس من بينهم برلمانيون والنقابات العمالية حيث ينفذون الأول من ديسمبر/كانون الأول المقبل سهرة أمام السفارة الأمريكية في لندن وبمشاركة اسر هؤلاء الكوبيين.
مصدر:
Radio Habana Cuba
التاريخ:
28/11/2011