رأينا رئيس الولايات المتحدة الذي كان يطلع الدرج المرفوع و هو يخبب،لابس القميص، و هو يتقدم بخطوات سريعة بممر متنقل و يتوقف لإلقاء خطاب لمجموعة كبيرة من العساكر الذين كانوا يصفقون دون تحمس لكلمات الرئيس الموقر. لم يكن أولائك الرجال كلهم مولودين كمواطنين أمريكان . كنت أفكر بالمصروفات الهائلة التي تدفع بموجب ذلك. و التي يدفعها العالم، لأنه، من يتحمل هذه المصروفات الهائلة التي أصبحت تتجاوز 15 مليون مليون دولار، هذا ما يقدمه للإنسانية الحاصل على جائزة النوبل الموقر.