الدور الإبادي لحلف الناتو

تولى حلف الناتو ذلك الدور القمعي الشامل بعدما انهار الاتحاد السوفيتي، التي كانت، هي الأخرى، الحجة المستخدمة من قبل الولايات المتحدة لإقامة الحلف. تبرهن هدفها الإجرامي بالصرب، بلد من أصل إسلافي، الذي ناضل شعبه بمثل هذه البسالة ضد القوات النازية في الحرب العالمية الثانية.

الفنزويلتان

"...بوقت كافيلا بد من تحقيق استقلال كوبا للحيلولة دون انتشار الولايات المتحدة بالأنتيلا، حتى لا تقع(أمريكا)، هي الأخرى، بتلك القوة المستطردة على أراضينا بالقارة الأمريكية. كلما فعلته إلى حد اليوم وكلما سأفعله يهدف إلى ذلك"، أعلن بطل استقلالنا قبل استشهاده في المعركة.

الإرادة الفولاذية(الجزء الثاني والأخير)

بنفس يوم الأحد، 9 تشرين الأول/أكتوبر حيث بث ريني رسالته الجريئة لشعب كوبا، إنه سجل "رسالة أخرى أخوية لفيدال وراؤول". وفقا لنصيحة ريكاردو ألاركون، رئيس الجمعية الوطنية، لم ينشر أي من الرسالتين إلا بعد أن أخبره شكليا ضابط البراهين بالمحكمة الفيديرالية بفلوريدا، الشروط التي تشترط عليه التقيد بها خلال السنوات الثلاثة من "الحرية المنظور فيها."

(الإرادة الفولاذية (الجزء الأول

إن الرسالة التي وجهها ريني غونزاليز إلى شعب كوبا، بمبادرته، حيث تولى بشجاعة أي مخاطر، تعزز قناعتنا العميقة بأن موقف حكومة الولايات المتحدة تجاه الكوبيين الخمسة الأبطال، لا يمكن الدفاع عنه، وشأنه شأن مبررها لابقاء الحصار الاقتصادي الإجرامي ضد وطننا والإجراءات التي تتخذ لمعاقبة الشركات الأجنبية التي تتاجر وبلدنا.

بالجمعية الوطنية 03

خلال عقد الجلسة الاستثنائية للبرلمنت، بقصر المؤتمرات.
حيث يقرأ رسالته للجمعية الوطنية: لنكون واقعيين، لنواجه المشاكل الجديدة بأفكار جديدة ".

بالجمعية الوطنية 01

خلال عقد الجلسة الاستثنائية للبرلمنت، بقصر المؤتمرات.
حيث يقرأ رسالته للجمعية الوطنية: لنكون واقعيين، لنواجه المشاكل الجديدة بأفكار جديدة ".

تقديم الكتاب: "الانتصار الاستراتيجي" (2010)

يروي فيدال أماليح وأقاصيص ويتعرض لتفاصيل اللحظات التي عاشوها بسيارا مايسترا في 1958، قبل انتصار الثورة. ويعترف بأن: " تجاوزت الحياة أخيرا توقعاتنا، مراهناتنا وأحلامنا".

مع الشباب بقصر المؤتمرات 01

خلال اللقاء مع أعضاء اتحاد الشبيبة الثورية، مع مقاتلي القوات المسلحة الثورية ووزارة الداخلية، مع فنانين،مثقفين، عمال وطلاب ب بقصر المؤتمرات.

مغادراً السجن النموذجي في جزيرة بينوس

عند باب مغادرة السجن النموذجي في جزيرة بينوس إلى جانب عدد آخر من الثوار الذين تم الإفراج عنهم في شهر أيار/مايو 1955 بعد ضغط شعبي قويّ وحملات واسعة لهذه الغاية. وفي الأسابيع التالية قام بعمل واسع للتحريض والإدانة وأسس "حركة السادس والعشرين من تموز/يوليو" من أجل مواصلة الكفاح الثوري

الصفحات