تأملات الرفيق فيدل: الضمير المرتاح
لجنسنا البشرية وأن نستطيع كثيرون أن نكون مرتاحي الضمير لكوننا بذلنا أقصى ما بوسعنا لمنع ذلك
تأملات الرفيق فيدل: الضمير المرتاح, 10 أيلول/سبتمبر 2009
11/09/2009
لجنسنا البشرية وأن نستطيع كثيرون أن نكون مرتاحي الضمير لكوننا بذلنا أقصى ما بوسعنا لمنع ذلك
تأملات الرفيق فيدل: الضمير المرتاح, 10 أيلول/سبتمبر 2009