لا بد من وهب كل شيء
الأحمر والأزرق والأبيض، ألوان رايتنا، التي كانت ترفرف في الأيادي العاملة لآلاف الشبان من جامعة العلوم المعلوماتية الذين كانوا يرصّون صفوفهم؛ ومدارس المرشدين الفنين ومدارس الباليه؛ والاتحادات الطلابية في العاصمة، والطلاب الشبان الملتزمون والنشطاء الذين يتأهلون كعمال اجتماعيين، وأطفال فرقة "لا كولمينيتا" وغيرها من التعبيرات عن إنجاز الثورة، يعرفون أنهم يحملون شعلة لن يستطيع أحد أن يطفئها أبداً
تأملات الرفيق فيدل: لا بد من وهب كل شيء,1 أيار/مايو 2009
02/05/2009