12 شباط/فبراير 2009
ومع ذلك، فإنني أشعر بالثقة بأن الثورة في فنزويلا ستنتصر، وفي تشيلي ستنتصر نهائياً أفكار الاشتراكية، التي كافح سلفادور أليندي ووهب حياته من أجلها. عن هذه المواضيع تحدثت مع ميتشيل باتشيليت، التي شرّفتني بالإصغاء إليّ باهتمام، والتحدث بدفء والتعبير عن أفكارها بإسهاب.
تأملات الرفيق فيدل: لقاء مع الرئيسة التشيلية ميتشيل باشيليت.12 شباط/فبراير 2009
13/02/2009