معا سنوصل هذه القضية إلى نهايتها، نحن و ورائنا الشباب؛و وراء الشباب، الأجيال الآتية! بالايمان بالشعب، بالايمان بالمستقبل، بالايمان الذي أعطانا اياه 26 تموز/يوليو، بالايمان الذي أعطانا اياه الغراما، بالايمان الذي أعطانا اياه سيرا مايسترا، بهذا الايمان بالشعب، الذي لم يخب أبدا و لن يخيب أبدا!