لولا الرأسمال البشري الهائل الذي صنعته الثورة، ما كان بالإمكان ولا حتى أن نحلم "بالثورة التعليمية العظمى" التي تقوم بها كوبا في الوقت الراهن، والتي ستتجاوز أهميتها حدود بلدنا نحن.
لولا الرأسمال البشري الهائل الذي صنعته الثورة، ما كان بالإمكان ولا حتى أن نحلم "بالثورة التعليمية العظمى" التي تقوم بها كوبا في الوقت الراهن، والتي ستتجاوز أهميتها حدود بلدنا نحن.