Citas

 "درجة الوعي الذي تطور في البلد هو في الحقيقة مثير للإعجاب و الروح الحضرية لهذه الشعب و انضباط هذا الشعب، روح هذا الشعب. في الحقيقة اتفاخر بهذا الشعب كله، عندي ايمان خارق بشعب كوبا.من الجدير التضحية من أجل "شعبنا.

رجوع إلى النص الأصلي: خطاب القاه القائد الأعلى فيدل كاسترو روز عندما وصل إلى هافانا بيوم 8 يناير/كانون الثاني عام 1959

“جئت، باسم الشعب الذي يلتمس منكم اليوم المساعدة والتضامن، لأقول للفنزويليين أننا جاهزون أيضاً للمساعدة والتضامن غير المشروطين وبأي شكل من الأشكال عندما تحتاجونهما”.

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه القائد الأعلى فيدل كاسترو روز في ساحة الصمت الجوية، في كاراكاس، فنزويلا, 23 كانون الثاني/يناير 1959
" إننا المجموعة الإنسانية  بهذه القارة التي ارتقت إلى أعلى درجة من  الوعي و المستوى السياسي: إننا أول دولة اشتراكية! بالأمس كنا المجموعة الأخيرة ؛ و إننا الأوائل  اليوم  في التقدم نحو  المجتمع الشيوعي للمستقبل!، المجتمع الحقيقي للإنسان من أجل الإنسان ، للإنسان شقيق للإنسان."
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه باختتام الأمسية بمناسبة مائوية انطلاقة النضال ، المنعقدة بديماهاغوا، نصب تذكاري وطني، مانثانييو، أوريانتي ، 10 تشرين الأول/ أكتوبر عام1968
"لا بد من عملنا لخلق وعي العمل. لأن الرأسمالية خلقت الوعي باستغلال العمل وليس الوعي بضرورة العمل في سبيل رفاهية المجتمع."
رجوع إلى النص الأصلي: 15 أيلول/ سبتمبر 1971 –خطاب ألقاه خلال الزيارة التي قام بها إلى المدرسة الابتدائية بميسيس، لاس فيلاس.
"نحن في بلدنا لدينا مفهوم: يجب أن يكون جميع الشبان جاهزين لقيادة الوطن، : يجب أن يكون جميع الشبان جاهزين للدفاع عن الوطن. وكواجب أوّل، على جميع الشبان أن يتعلّموا القراءة والكتابة، وعليهم جميعاً أن يكتسبوا وعياً ثورياً".
رجوع إلى النص الأصلي: 1972: يلقي خطاباً في افتتاح "المركز الوطني للشبيبة الثورية الديمقراطية الأفريقية"، في جمهورية غينيا

هناك جنس من الأجناس البيولوجية معرض للخطر وذلك بسبب الزوال السريع والمتصاعد للشروط الطبيعية" لحياته، إنه الإنسان. وها نحن ندرك الآن بتلك المشكلة حين يكاد الوقت لحلها ينتهي.".

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو بتاريخ 12 يونيو 1992 في ريو دي جنيرو، في مؤتمر الأمم المتحدة حول البيئة والتنمية

لنضع حدا لللأنانية والهيمنة واللامبالات وعدم الإحساس بالمسؤولية وللخدع، وإلا فسنكون غدا قد فاتت الفرصة" لنعمل ما توجب علينا عمله قبل زمن طويل.".

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو بتاريخ 12 يونيو 1992 في ريو دي جنيرو، في مؤتمر الأمم المتحدة حول البيئة والتنمية