كمحصّلة للتغير المناخي الذي تتسبب به بشكل أساسي البلدان المتقدمة والغنية، يسجّل اليوم نقص في المياه العذبة والمواد الغذائية يتنافى مع النمو السكاني، الذي يجري بوتيرة ستجعل عدد السكان يصل إلى تسعة آلاف مليون نسمة خلال أقل من ثلاثين سنة، من دون أن تنبّه منظمة الأمم المتحدة وأكثر حكومات الكوكب الأرض نفوذاً العالم وتطلعه عليه بعد اجتماعي كوبنهاغن وكانكون المخيّبين.
”.
Zum Originaltext:
التمرد الثوري للشعب المصري,13 شباط/فبراير 2011