“يتعلق الأمر بلجوء الرأسمالية الإمبريالية العامّيّ إلى الأنانيّة الفرديّة وتعليقها الآمل عليها، وهو ما تكهّن به قبل نحو 240 من اليوم آدم سميث كسبب لثراء الأمم؛ أي وضع كل شيء بين يديّ السوق. من شأن ذلك أن يوفّر ثروات بلا حدود في عالمٍ غزليّ.”
Zum Originaltext:
لولا (الجزء الثالث),26 كانون الثاني/يناير 2008