“داء النشيد في العشرين من تشرين الأول/أكتوبر توافق مع العمل العسكري الذي حققت به الثورة أول وأهم انتصار على قوات الاستعمار الإسباني. استسلام بايامو ودخول سيسبيديس الظافر إليها، شكلا تتويجاً للعمل الثائر الذي بدأ في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر في مصنع السكر "لا ديماخاغوا"، الذي سجّل منعطفاً في تاريخ البلاد وأدى إلى ولادة الأمة الكوبية على أنقاض الأوكار الاستعمارية الأولى.”