(رئيس)
"لقد عرفه العالم بأسره عام 1959 باسم فيدل كاسترو، ولكنه في عام 2001 ما يزال الرجل نفسه، بشدة المراس ذاتها، وبالنزاهة ذاتها، وبالأخلاق ذاتها، وبالرؤيا ذاتها وبذات الحضور وذات الأفكار، سواء كان بالنسبة لشعبه أو بالنسبة للبشرية. كان لنا الامتياز الهائل بالتمتع بالرفيق فيدل كصديق، الذي لم يخيّب أملنا أبداً. إن فيدل يذهب إلى المستقبل ثم يعود ليشرحه".
30/09/2024
Referencia en texto plano:
أيلول/سبتمبر- عبد العزيز بوتفليقة