تسلسل التواريخ

08/09/1960
  • يلقي خطابا بفعالية اختتام المؤتمر الاستثنائي لعمال صناعة الأحدية، و ورشات الجلد و المنشآت الأخرى التي تتبع لها، بقصر العمال. بين القضايا العديدة التي تعرض لها، قال: لا تستطيع  الامبريالية و لا الاحتكارات تدمير الثورة، و لا يمكن أن يكون في بلدنا ردة أو ثورة مضادة تتقدم. و مع ذلك، يشجعون الحماقات بلا هوادة.
11/09/1960
  • يخطب بفعالية جماهيرية في باتي(قضاء بقرية) للتعاونية الزراعية مانويل سانغيلي، بلدية سياغو دي آفلا، كماغواي، حيث تم توزيع 98 بيت للفلاحين.
18/09/1960
  • يسافر إلى الولايات المتحدة لحضور الدورة  الخامسة عشر  للجمعية العامة بالأمم المتحدة. رحبته الجماهير في مطار نيو يورك. لدى وصوله، ذهب إليه لتحيته الممثل الشخصي للأمين
  • العام بالأمم المتحدة، السيد داغ هيالمار هماسكيارد.
  • يقيم بالفندق شيلبورنيا.
19/09/1960
  •  يزوره الصحافي هيبيرت ماتيوس و زوجته. وفقا لتعليمات وزارة الخارجية الأمريكية، إدارة الفندق  شيلبورنيا تطلب من الوفد الكوبي المغادرة من الفندق.
  • يعتصم فيدال و رفاقه في حدائق منظمة الأمم المتحدة. يأتيهم زعماء أمريكيون من أصل إفريقي و يدعونهم للإقامة بفندق تيريسا، بالحي الفقير لنيو يورك، هارلم.
  • يقيم بفندق هارلم و يستقبل هناك الزعيم الأمريكي-الإفريقي مالكوم أكس، الذي جاء للتعبير عن تضامنه معه.
20/09/1960
  • يستقبل في الفندق تيريسي رئيس وزراء الاتحاد ألسوفيتي نيكيتا هروشوف. و يتبادل مع الرئيس اليوغاسلافي يوسيف بروث تيتو.
  • يصل إلى الأمم المتحدة مساءا للمشاركة في جلسات الجمعية العامة. يجري لقاءات ثنائية  مع واديسلاف غمولكا، مع ممثل جبهة التحرير الوطني بالجزائر، عبد القادر الشاذلي، و مع سفير السيلان كلاودي كوريا.
21/09/1960
  • يحضر جلسة الجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة. تطلبه الجماهير الذين كانوا يصفقون، فيدال يسلم على آلاف المواطنين ليلا من نافذة بالفندق تيريسي، بحي هارلم.
22/09/1960
  • يحضر جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة.يدلي بتصريحات للصحافة حيث اعتبر بأن عدم  دعوته من قبل  الحكومة الأمريكية، للمأدبة التي قدمها أيسنهاور، هو قرار سخيف  مثير للسخرية.
  • يتغذى بالفندق تيريسي  مع عمال الفندق و صاحبه و مع بعض الصحافيين الأمرييين. يهدي نصب هوسي مارتي لمالك الفندق.
  • يخطب بالمأدبة المقدمة تكريما له من قبل اللجنة الكوبية الأمريكية من أجل معاملة عادلة لكوبا.
  • أهداه  ريشارد ويلسون، و هو رئيس اللجنة، نصب لأبراهام لينكولن.قال: نعلم ماذا تستطيع الدعاية  أن تفعله. و لكننا نعلم كذلك أنه، على الرغم من هذه الدعاية،لدينا العديد من الأصدقاء بالولايات المتحدة. نصبح أقوى كلما كانت الدعاية ضدنا و ينتهي قائلا:مهما كانت الصعبات كبيرة، كلما ازداد الدعاية علينا، دائما سيكون هناك حب تجاه  شعب الولايات المتحدة

 

23/09/1960
  • يحضر مأدبة يقدمها رئيس وزراء الاتحاد ألسفيتي في سفارة تلك الأمة بالولايات المتحدة. فيدال يقول للصحافيين: إننا قد جئنا إلى هذا البيت للأمة السوفيتية، حيث  تم الترحيب بنا ، اكرمونا و استقبلوا بنا بضيافة كبيرة.  و عاملونا بالمعالة  التي يتميز بها شعب مهدب .
25/09/1960
  • بالغرفة التي يقيم  بفندق تيريسي، في هارلم، نيو يورك، يزوره رئيس الجمهورية العربية الموحدة، جمال عبد الناصر. يقول فيما بعد أن زيارة الرئس  المصري  موضع حافز و تشجيع  لوفدنا الذي أصبح عمليا محاصرة و محاطة بعداوة  دولة عظمى امبريالية كالولايات المتحدة.
26/09/1960
  • يلقي خطابه التاريخي أمام الدورة 15 للجمعية العامة للأمم المتحدة و الذي استغرق 4 ساعات و 20 دقيقة. عبر فيه عن مواقف الثورة الكوبية أمام الاعتداء الامبريالي. و أدان اللا مساواة، الإجحاف، والاخضاع السائد بالعالم. لتنتهي فلسفة النهب و سوف تنتهي فلسفة الحربَ
  • يحضر المأدبة التي قدمها له رئيس تشكوسلوفاكيا أنتونان نوفوتني في مقام  البعثة التشيكية بالأمم المتحدة.