تسلسل التواريخ

16/11/1946
  • يعلن جريدة إيل موندو أنه سيكون  الخطيب الرئيسي بالفعالية التي ستعقد بمناسبة يوم الطالب بيوم 17 تشرين الثاني/ نوفمبر. تذكر الصحيفة: "سيخطب المندوب فيدل كاسترو  باليوم العالمي للطالب".
17/11/1946
  • إنه الخطيب الرئيسي بالفعالية بمناسبة  اليوم العالمي للطالب في كلية الحقوق بجامعة هافانا.
27/11/1946
  •  يلقي خطابا في الفعالية  بمناسبة الذكرى الخامسة و السبعين لاعدام ثمانية طلاب طب  راميا بالنار. نشرت كلماته فيما بعد  بالصحيفة "أفانسي كريويو" . بتعبيراته انتقد بشدة و بقوة: " هذه الحكومة التي  كانت و لا تزال أسوأ من الحكومات السابقة، و التي قتلت ايمان الشعب بأجمعه".
23/04/1947
  • شغل منصب رئاسة اتحاد طلبة كلية القانون بعد فصل الرئيس السابق من المنصب بسبب عدم قدرته على قيادة الطلاب وبسبب ارتباطه بمصالح غير مصالح طلبة الاتحاد.

25/04/1947
  • إلى جانب قيادات طلابية آخرين تم اعتقاله من قبل الشرطة السرية عند تقاطع شارع "سان خوسيه" وشارع "مازون"، في هافانا، حيث كان قد تجمعوا لدعم أحد المرشحين لشغل رئاسة اتحاد طلبة الجامعة، وهو يدعو لتنظيف الجامعة أخلاقيا. ثم تم أخذهم إلى مقر دائرة التحقيقات الاستثنائية التابعة للشرطة الوطنية في سجن "كاستيلو ديل برينسيبي".

26/04/1947
  • بعد اعتقاله في اليوم السابق وحبسه في سجن "كاستيلو ديل برينسيبي" من قبل الشرطة السرية برئاسة "ماريو سالاباريا" تم الإفراج عنه حوالي الساعة 11 صباحا،. وفي مدخل السجن ذاته شجب أمام الصحافة عملية الاعتقال التعسفية. وفي الأسابيع التالية تعرض لضغوط لا حصر لها للتخلي عن نضاله الطلابي.

01/07/1947
  • يشارك بالتحضيرات للإنزال البحري الفاشل في جزيرة كونفيتيس الصغيرة لمحاربة دكتاتورية الجنرال رافائيل ليونيداس تروخيّو في جمهورية الدومينيكان.
21/07/1947
  • مع قادة طلابية آخرين وقع على بيان يندد بالانتخابات الطلابية في جامعة هافانا واتهم أعضاء المجلس التنفيذي بالاحتيال، والمحسوبية وبالانتهاك المطلق للمبادئ الأيديولوجية.

13/08/1947
  • بلغ 21 عاما من العمر في جزيرة "كونفيتس"، على الساحل الشمالي لمحافظة الشرق، حيث شارك منذ نهاية شهر تموز/ يوليه في التحضيرات لبعثة بحرية محاربة للطاغية الجنرال "رافائيل ليونيداس تروخيو" في جمهورية الدومينيكان

29/08/1947
  • تحت ضغط الدكتاتور الدومينيكاني وحكومة الولايات المتحدة، تم اعتراض البعثة البحرية المضادة لـ "تروخيجو" في أعالي البحار على يد القوات البحرية الكوبية. واضطر المبعوثون إلى النزول في ميناء "أنتيلاس" في محافظة الشرق. أما فيدل فقد تمكن من الفرار في مركب بحري مع صديقه "بيشيريلو" واثنين آخرين. ثم بلغ جزيرة "سايتيا" سابحا من جزيرة "نيبه". وساعده في جزيرة "سايتيا" عامل المنارة، "رفائيل قوزمان". بعد ذلك اختبأ لبضع ساعات في بيته بـ "بيران".