"إنه لمؤلم التفكير أنه يتم سنوياً استهلاك عشرة آلاف مليون طن من الوقود المتحجرة، ما يعني أنه يتم سنوياًُ تبذير ما احتاجت الطبيعة لمليون سنة من أجل خلقه. تمثل أمام الصناعات الوطنية مهمات جسيمة تقوم بها، وبهذه الطريقة زيادة فرص العمل. وهكذا يمكن كسب قليلاً من الوقت."
رجوع إلى النص الأصلي:
ما يفرض نفسه في الحال هو ثورةُ طاقة; 30 نيسان/أبريل 2007