“وهناك أناس مواربون تواقين لإطلاق ضربات جديدة، عاجزين عن الإدراك بأنه لم تعد هناك من قوة في العالم تستطيع هزم الثورة الكوبية إذا ما كنا قادرين، كما فعلنا طوال نصف قرن، على إدراك أخطائنا وتجاوزها وصيانة الفضائل التي منحتنا وستمنحنا النصر دائماً. سيدخل اسم كوبا التاريخ بفعل ما صنعته وما تقوم بصنعه في مجالات التعليم والثقافة والصحة من أجل الإنسانية في أصعب مرحلة عرفها جنسنا البشري”.