"هايتي هي بلد كان أول بلدان هذا النصف من العالم في القضاء على العبوديّة. ذهبت ضحية كل نوع من الاعتداءات الاستعماريّة والإمبريالية. تعرض لاحتلال حكومة الولايات المتحدة قبل ست سنوات بالكاد، بعدما شجعت هذه على حرب أخوة فيه. إن وجود قوة احتلال فيها، باسم الأمم المتحدة، لا يحرم هذا البلد من حقه باحترام كرامته وتاريخه."
رجوع إلى النص الأصلي:
تأملات الرفيق فيدل: الواجب والوباء في هايتي; 5. كانون الأول/ديسمبر 2010