“من بين مصادر الطاقة التي يعد بتطويرها بشكل متسارع يُدرج المعامل النووية التي أصبح هناك عدد مرتفع من المعترضين عليها، وذلك بسبب المخاطر الكبيرة لوقوع حوادث ذات آثار كارثية على الحياة وعلى الغلاف الجوي والغذاء البشري. إنه لمن المستحيل على الإطلاق ضمان عدم وقوع بعض هذه الحوادث.”.
رجوع إلى النص الأصلي:
تأملات الرفيق فيدل: "تناقض سياسة أوباما مع الخلقية", 4 شباط/فبراير 2009