"إن نوعية أليسيا وموهبتها وإرادتها ومثالها الذي كان إلهاما لأجيال بارزة من الفنانين حققت المعجزة : وجود الباليه الوطني الكوبي، خلاصة الكونية والتقاليد مع أسلوبه الكوبي الخاص يعترفون به ويهتفون له في أي أنحاء من هذا الكوكب وإمكانية تأهيل قيم جديدة ومميزة ولتحقيق أحلام طامحة أخرى."