“وليست الدول الرأسمالية الأوروبية الحافلة بطاقتها الإنتاجية والبضائع و التي تحتاج بشكل عاجل إلى الأسواق لتفادي بطالة العمال وخبراء قطاع الخدمات والمقتصدي الذينيخسرون أموالهم والفلاحين المفلّسين، ليست هي الأخرى في وضع تسمح لها بفرض شروط وحلول لباقية العالم. وهكذا يعلنه زعماء دول مهمة وبارزة وأيضاً الدول الفقيرة التي أصبحت ضحية للتبادل غير المتساوي والتي تم نهبها اقتصاديا.”
رجوع إلى النص الأصلي:
الأمر غير المألوف, 15/10/2008