“تحشد الإمبراطورية خلفها القوى اليمينية في أمريكا اللاتينية من أجل ضرب فنزويلا، ومعها دول مجموعة "ألبا". وإذا ما استولت مجدداً على موارد النفط والغاز الهائلة في وطن بوليفار، فإن بلدان حوض الكاريبي الناطقة بالإنكليزية وغيرها من بلدان أمريكا الوسطى ستفقد شروط التزويد السخيّة التي توفرّها لها اليوم فنزويلا الثورية.”.
رجوع إلى النص الأصلي:
رسالة إلى رئيس جمهورية فنزويلا البوليفارية, 14 كانون الأول/ديسمبر 2009