Fidel
Soldado de las Ideas
من كانون الثاني/يناير 2003
مقتطف من الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدال كاسترو أثناء اختتام المؤتمر السادس لاتحاد الصحفيين الكوبيين، وذلك في مقر قصر المؤتمرات.
مقتطف من الخطاب الذي ألقاه القائد العام في اختتام المهرجان الدولي السابع للسينما الجديد اللاتينوأمريكي، بمسرح "كارل ماركس"، بيوم 15 كانونالأول/ ديسمبر عام 1985. 15 كانون الأول/ ديسمبر عام 1985
مقتطف من الكلمة التي ألقاها القائد العام في الفعالية التي أقيمت بمناسبة تقليد رئيس الجمهورية البوليفارية لفنزويلا هوغو شافيز فرياس بوسام "كارلوس مانويل دي سيسبيديس"أثناء الذكرى العاشرة لزيارته الأولى إلى كوبا، في مسرح "كارلوس ماركس".
"(...)ثمة احتياط كبير من الطاقة والقدرة على التضحية لدى الشعب. إن الشعوب عندما تقف أمام ضرورة الدفاع عن استقلالها النهائي والحقيقي، عندما ينبغي عليها تولي المهمة التاريخية للدفاع عن كل الكرامة والعدالة التي تكمن بالثورة، تصبح هذه الشعوب قادرة على بذل جهود خارقة، لا تصدق وتصبح هي الأخرى قادرة على صناعة بطولات خارقة لا تصدق."
"(...). ولكن يوما ما تجسدت تلك الأحلام التي احتضنها هوشي مين لما قال أنه ليست هناك أمور أغلى من الاستقلال و الحرية وأنه بعد الحرب سوف يبنون فيتنام أجمل مائة مرة مما كانت.
" عندما نفكر باحتياجات أمريكا اللاتينية، آسيا، إفريقيا، والعالم النامي، ينقصنا الملايين من الأطباء، الملايين، وهؤلاء الأطباء لا يتم تكوينهم بأي مكان، ها هي الحقيقية. إننا، في مجال التعاون الطبي مع بعض البلدان، قد شجعنا حتى إقامة كليات للطب."
" إذا تعود الرأسمالية إلى كوبا مرة أخرى، يتلاشى للأبد استقلالنا وسيادتنا، ونصبح امتدادا لميامي، ومجرد ملحق للإمبراطورية الأمريكية وتنفذ النبوة المثيرة للاشمئزاز لرئيس للولايات المتحدة، في القرن الماضي، عندما كانوا يفكرون بإلحاق جزيرتنا وقال أنها ستقع بأيدي تلك البلاد كالفاكهة الناضجة. للحيلولة دون ذلك سيكون هناك اليوم، غذا ودائما، شعب مستعد للاستشهاد بكامله "
مقتطف من الخطاب الذي ألقاه فيدال كاسترو روز، رئيس جمهورية كوبا بالفعالية بمناسبة الذكرى 30 للبعثة العسكرية الكوبية بأنغولا و الذكرى 49 لإنزال سفينة الغرانما، و هو يوم القوات المسلحة الكوبية.
18 تشرين الثاني/نوفمبر عام 2000 – مقتطف من مداخلة القائد باجتماع عمل القمة العاشرة الابيرو- أمريكية:
"لننطلق من الوقائع الراهنة، لا يجب أن نسير على غيوم من الأوهام والخدعة؛ لنبحث في النظام السياسي والاقتصادي المجحف المفروض على العالم، عن العلل الحقيقية والأساسية التي بسبابها تنقصنا الموارد التي نحتاج إليها حاجة ماسة لتجسيد تمنياتنا لأن يصبح مصير جميع أطفالنا أكثر إنسانيا."
الصفحات